ثانوية عمرو عالم الأعدادية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى تلاميذ ثانوية عمرو عالم الإعدادية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
السلام عليكم، المرجو من الأعضاء تنظيم مشاركتهم لكي يسهل تصفح المنتدى وشكرا
إعلان : السلام عليكم. سوف يتم إنشاء منتدى الإعلاميات والأنشطة الموازية في مؤسسة عمرو عالم تحت إشراف الأستاذ وهنين، حيث سوف يتم الاستفادة من هذا المشروع جميع تلاميذ المؤسسة. أما بالنسبة للتلاميذ الفاعلين والمسيرين فسوف يتم انتقاؤهم حسب رغبتهم ومدى مشاركتهم.
من فضلكم لا يسمح الا بالمواضيع والردود المكتوبة باللغتين العربية الفصحى او الفرنسية. تجنب الكتابة بالعامية او بالتعبير عربيا كاتبا بالفرنسية

 

 كلاب "البيتبول" تغزو الشوارع و المؤسسات تعلمية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
rachid-lamaachi

rachid-lamaachi


عدد الرسائل : 46
العمر : 31
تاريخ التسجيل : 25/10/2009

كلاب "البيتبول" تغزو الشوارع و المؤسسات تعلمية Empty
مُساهمةموضوع: كلاب "البيتبول" تغزو الشوارع و المؤسسات تعلمية   كلاب "البيتبول" تغزو الشوارع و المؤسسات تعلمية I_icon_minitimeالسبت 31 أكتوبر - 17:27

كلاب "البيتبول" تغزو الشوارع و المؤسسات تعلمية Kald

لم تعد أرصفة بعض المؤسسات التعليمية ومداخلها و محيطها تقتصر على للعديد من السلوكات المشينة إذ اعتاد بعض الشبان على اقتناء أقراص الهلوسة ،والتحرش بالتلميذات اللواتي يلبسن لباس غير محتشم و ويثرن بحركاتهن الآخرين هذه الحركات المخلة بالحياء يخجل منها المارة ,بل تعدته إلى موضة جديدة تتمثل في تربية كلاب "البيتبول" و"الستاف الأمريكي" وهي كلاب مستوردة خطيرة يتجولون بها وسط التلاميذ والتلميذات عند أبواب بعض المؤسسات الواقعة وسط مدينة وجدة منها ثانويات عمر بن عبد العزيز وزينب النفزاوية وعبد المومن وإعدادية المسيرة... وإذا كان الأمر يروق أصحاب هذه الكلاب الشرسة ، فإن الأمر يرعب التلاميذ عند أبواب مؤسساتهم التعليمية ، خاصة وأنهم يعرفون ردود فعلها الشرسة خاصة وأنها كلاب مستعصية على الترويض وقد تفلت في أي وقت من أصحابها بل وقد تهاجمهم أنفسهم لأنها كلاب غبية و مجنونة.

أصبحت ظاهرة اصطحاب الكلاب في الشارع العام ظاهرة تؤرق بال المواطنين، خاصة أن هذه الكلاب تتميز بضخامة حجمها وبخاصياتها الهجومية ومظهرها المخيف. والخطير أن من بين الكلاب التي أصبحت منتشرة في الشوارع نجد كلب "البيت بول" وهو كلب مخصص أصلا للمعارك والقتال الدموي..فصيلة كلاب مستنسخة، منعت في أوربا وتعرف انتشارا ملفتا على صعيد التراب الوطني ومنها مدن الجهة الشرقية، مصاريف الاعتناء بها مكلفة، والحوادث التي تتسبب فيها باستمرار مفجعة تفتح الباب على مصراعيه لطرح أكثر من تساؤل. خوف، فرائس ترتعد، وجه ممتقع، وشعر منكوش، تلكم صفات تعتري االأشخاص لدى رؤيتهم "البيت بول" لمعرفتهم المسبقة بخطره.. واعتداءاته طالت حتى المشرفين على تربيته، وتكفي معرفة الأسباب والدوافع الحقيقية التي أرغمت مراكز القرار في أوربا، على إصدار قوانين تمنع تربية )البيت( لمدة تفوق الست سنوات، ويرجع العديد من المهتمين السبب وراء سن هذا القانون إلى أن "البيت بول" يصبح مصدر خطر على صاحبه إذا تعدت تربيته المدة المذكورة ... عضة من أسنان هذا الكلب توازي وضع يد إنسان بين قطعتين حديد تزن كل منهما الطن ونصف الطن، ويستطيع هذا النوع كسر رجل إنسان إذا اصطدم به. وتتميز هذه الفصيلة بالقوة وتعرف بالغباء والغدر كلب صعب المراس، متقلب المزاج، وصفوه بالغبي لكثرة نسيانه، الذي يرجع لأصله المستنسخ، حيوان مفترس وبطل مصارعة دون منازع، حارس قوي بامتياز غريزته القضم والعض والتكسير، يطبق بفكه القوي على أي شيء حتى ولو كان حديدا.. يكره الجلد والمواد الجلدية، مما يفسر ترويض هذه الفصيلة باستعمال إطارات جلدية متينة .. وحسب رأي أصحاب الخبرة في هذا المجال ، فإن هذا الكلب الغبي قد لا يتعرف على الرائحة المميزة لصاحبه.. مما يزكي الاحتمال أن يكون مالكه هو الضحية الأولى لغدره وشراسته. وتختلف دوافع تربية هذا الحيوان من شخص لآخر، يرافق الطبقات الغنية في سياراتها، ويعايشها في فللها وضيعاتها، كمظهر للبذخ والثراء وربما كرمز للقوة. انتشار هذه الفصيلة امتد إلى الطبقات المتوسطة والفقيرة، بالنظر إلى ثمن الكلب الذي لا يفوق الألف درهم، ويرتفع الثمن بارتفاع السن.تربية الانثى من هذه الفصيلة والمتاجرة في جرائها يرجع على مالكها بمداخيل مهمة على اعتبار العدد الكبير للجراء التي تضعها الأنثى مرتين في السنة وثمن الواحد منها في السوق الذي يتعدى في غالب الأحيان 1000 درهم . وآخرون يتخذون "البيت بول" بطلا في حلبة الصراع بينها،وتنظم لها مباريات في أماكن محددة تمنع على العموم، صراعات مميتة تحدد الفائز في مسك كلب "البيت " القوي عنق غريمه أو قتله، وتتراوح قيمة الرهان بين 2500 و3000 درهم فما فوق. ويلاحظ امتلاك هذه الفصيلة في الآونة الأخيرة من طرف اللصوص وقطاع الطرق والمجرمين، كما أن استعمالها طال الصراعات الثنائية عبر أحياء المدن والحواضر. تتضارب الروايات حول أصل "البيت بول" لكنها تتفق على أن هذه الفصيلة تولدت عن طريق الاستنساخ، إذ يعتقد البعض بفرضية استنساخ "البيت بول" من خلال مزج صبغيات حيوانات ثلاثة، القرش (قوة الفك) الخنزير(طريقة التفكير)والثور(الشكل الفزيولوجي الخارجي لهذه الفصيلة)، فيما البعض الآخر يحسب أن "البيت بول" مزيج من التمساح والنمر، أو التمساح واللبؤة، بينما وجهة نظر ثالثة ترى أن الأبحاث المعمقة حول أصل هذه الفصيلة تؤكد أنه استنسخ من خلال المزج بين أنواع عديدة من الكلاب البرية المتميزة بوحشيتها ومهاجمتها فرائسها على شكل جماعات. وتختلف ألوان "البيت بول" بين الأسود اللامع، الأسود الفاقع، والبني الرمادي، وتضع أنثى "البيت بول" ما بين 7 إلى 9 جراء في كل ولادة بمعدل ولادتين في السنة. ويحتاج "البيت"في الأشهر الأربعة الأولى من ولادته ما يناهز 20 درهما يوميا كميزانية أكل فقط، وترتفع إلى 50 درهما فما فوق في المتوسط بعد هذه المدة. ويأكل ما يسمى بالكروكي إذ يصل ثمن ما يناهز 20 كيلوغراما إلى 230 درهما. ميزانية تغذيته مكلفة قد لا تتمتع بها معدة صاحبه. تتم عملية الترويض باستعمال إطارات جلدية متينة في أماكن خالية، حيث يؤمر "البيت بول" بالإطباق على الإطار على سطح الأرض تارة أو معلقا في الهواء تارة أخرى، إطباقا يتم بعد عملية ركض وقفز تتكرر لأكثر من مرة. ولا يطلق "البيتبول" ضحيته إلا بقتلها ويستعمل البعض إناء كبيرا من الماء يسكب على وجه الكلب وأذنية بقوة، فهي طريقة ناجعة لردعه ربما لأن الماء يزعجه. وقد أطلق أطباء بيطريون مختصون في علاج أمراض الكلاب في بريطانيا تحذيرات من أن تربية الكلاب والتعرض لفضلاتها من براز وبول، وغيرها ينقل ديدان طفيلية تعرف باسم )توكسوكاراكانيس( تسبب فقدان البصر والعمى لأي إنسان. وفي تقرير نشرته صحيفة )ديلي ميرور( البريطانية مؤخرا، أوضح الباحثون أن بويضات هذه الدودة لزقة جدا ويبلغ طولها ملمترا واحدا وباستطاعتها الانتقال بسهولة عند ملامسة الكلاب أو مداعبتها، لتنمو وتترعرع في المنطقة الواقعة خلف العين. ولتجنب الإصابة بمضاعفات العدوى بتلك الطفيليات ينصح الأطباء بغسل اليدين جيدا قبل تناول الطعام وبعد مداعبة الكلاب، خصوصا بعد أن قدرت الإحصاءات ظهور عشرة آلاف إصابة بتلك الديدان في الولايات المتحدة سنويا، وتقع معظم الإصابات بين الأطفال. ويتحمل مسؤولية الحوادث الذي يمكن أن تتسبب فيه هذه الكلاب الخطرة في مالكو هذه الحيوانات الضخمة طبقا لمقتضيات قانون الالتزامات والعقود. لكن إذا كانت المسؤولية واضحة بعض الشيء فيما يخص الكلب المعروف صاحبه، فإنها تظل صعبة فيما يخص الكلاب الضالة (بدون صاحب) وهنا يطرح السؤال: من المسؤول عن الضرر الذي تسببه هذه الكلاب؟ هل البلدية أم... وعلى العموم في حالة إثبات الضرر تلجأ المحكمة إلى إجراء خبرة من أجل تحديد نسبة الضرر ومن تم تحديد التعويض الملائم. من جهة أخرى يمكن القول بأن هذه القضايا معروفة في الدول الغربية بكثرة وخاصة أمريكا، حيث لا يشترط هناك ضرورة حصول ضرر مادي بل يكفي أن يكون الضرر معنويا لرفع القضية للقضاء (مثلا نباح الكلاب، وإزعاجها لسكان العمارة، فيه ضرر معنوي للسكان)، وتجدر الإشارة أن الكلاب في هذه الدول خاضعة لنظام "التأمين" أما بالنسبة للمغرب فهذه قضايا نادرة وهو أمر مرتبط بالدرجة الأولى بثقافة المجتمع وأعرافه وتقاليده التي تمنع حتى إدخال الكلاب إلى البيوت وذلك بالاستناد إلى أحاديث نبوية . لذا الحوادث التي يتسبب فيها الكلاب كثيرة لكن اللجوء إلى القضاء لا يكون إلا في حالات نادرة لارتباط مثل هذه القضايا بثقافة العيب والعار وولد "الدرب ". علما أن وزارة الداخلية قررت حظر امتلاك أو استيراد كلاب البيتبول المفترسة نظرا للأخطار التي أصبحت تشكلها على المواطنين وأيضا على الحيوانات الأليفة، وسعيا كذلك لمحاربة ظاهرة ترويض وانتشار وتسويق هذه السلالة من الكلاب. ويمنع القرار المذكور على كل مالك أو حارس لأحد هذه الأصناف الخطيرة التجول بها في الشوارع أو عرضها أمام العموم كما تمنع المادة الخامسة من القرار امتلاك أو تربية أو ترويض الكلاب المفترسة لأجل مسابقات المصارعة الخاصة بالكلاب وكذا المتاجرة فيها أو استيرادها وتصديرها بل إنه يمنع أيضا بطريقة قاطعة وجود هذه الفصيلة من الكلاب في الأماكن العمومية ووسائل النقل العمومي أو السكن الجماعي والملكية المشتركة. وقد تم تحديد هذه الأصناف (صطافورد، بيتبول، روطويلير، يويربول، مولوس، بوربولس.. ) التي تتميز بمعايير مورفولوجية قريبة من بعضها وتتلخص في المظهر القوي والفكين القويين وعضلات الخدين منتفخة وعلو جسم يصل إلى حدود 50 و70 سنتيم ووزن يتجاوز40 كلغ. لكن يمكن في حالات استثنائية لبعض المؤسسات العمومية والمدنية أو العسكرية ذات الأنشطة والاختصاصات المرتبطة باستعمال الكلاب الحصول على ترخيص لامتلاك هذه الحيوانات المعروفة بخطورتها من قبل السلطات، كما يشترط في الكلب موضوع الترخيص أن يكون مستوردا من جهة رسمية وخاضعا لإجراءات التعقيم والتلقيح ضد داء السعار ومكمما وأن يكون مربوطا بسلسلة في الأماكن العامة. أما مالكو هذه النوعية من الكلاب فيشترط فيهم بالإضافة إلى التوفر على تأمين يضمن المسؤولية المدنية ،الرشد والبلوغ وأن لا يكونوا من ذوي السوابق القضائية والتوفر على اعتماد من طرف الجهة المالكة أو الحائزة للحيوان، لكن في المقابل القرار المذكور، الملاحظ أن هذه الحيوانات تعرف انتشارا كبيرا بين الشباب وفي مختلف الأحياء بوجدة وفي عموم الجهة الشرقية مما يشكل تهديدا حقيقيا للمواطنين في غياب تفعيل حقيقي للقرار السالف الذكر.

كلاب "البيتبول" تغزو الشوارع و المؤسسات تعلمية Dog%20pit%20bull
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
kawtar

kawtar


عدد الرسائل : 43
العمر : 29
Localisation : الرباط
تاريخ التسجيل : 28/10/2009

كلاب "البيتبول" تغزو الشوارع و المؤسسات تعلمية Empty
مُساهمةموضوع: رد: كلاب "البيتبول" تغزو الشوارع و المؤسسات تعلمية   كلاب "البيتبول" تغزو الشوارع و المؤسسات تعلمية I_icon_minitimeالأحد 1 نوفمبر - 12:29

wé khay walaw hdana fl collége kayhado bih labnat en+bassa7
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كلاب "البيتبول" تغزو الشوارع و المؤسسات تعلمية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المغرب - بائعو المعجون يندسون وسط التلاميذ و المخدرات تغزو أ
» اكتشاف " الماء " على القمر !
» شبح أنفلونزا الخنازير يهدد المؤسسات التعليمية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ثانوية عمرو عالم الأعدادية :: منتدانا (تنبيه هام : أي مشرف قام بمسح مشاركة أحد الأعضاء فسوف تنزع منه رخصةالإشراف.) :: مواضيع عامة تخص تلاميذ المؤسسة-
انتقل الى: